للتواصل معنا
اتصل بنا
الأن
19508
EN
Ar
القائمة
أمبليفون الشرق الأوسط
الشركة
أمبليفون العالمية
المسؤولية الاجتماعية للشركات
أخبار
أحداث
خدماتنا
الخدمات
طلب زيارة منزلية
معرض الصور
الصور
معرض صور الأخبار
معرض الأحداث
وسائل الإيضاح / إنفوجراف
الفديوهات
الفديوهات
معلومات المرضى
فقدان السمع
كيف تعمل الأذن؟
مشاكل السمع الشائعة
أنواع المشاكل السمعية
تاثير فقد السمع
مراقبة ضعف السمع
الوقاية
عودة السمع للأذن
أختبار السمع
أستطلاع الرأى
فهم Audiograms
العلاج والتعامل
دليل السمع
دعم أحبائك
أسئلة شائعة
فروعنا
القاهرة
الإسكندريه
صعيد مصر
الدلتا
غلق القائمة
الرئيسية
»
فقدان السمع
كيف تعمل الأذن؟
معلومات المرضى
فقدان السمع
كيف تعمل الأذن؟
مشاكل السمع الشائعة
أنواع المشاكل السمعية
تاثير فقد السمع
مراقبة ضعف السمع
الوقاية
عودة السمع للأذن
أختبار السمع
أستطلاع الرأى
فهم Audiograms
العلاج والتعامل
دليل السمع
دعم أحبائك
أسئلة شائعة
كيف تعمل الأذن:
تقوم الأذن بالتعامل مع الأصوات بعد تجميعها ومعالجتها ثم إرسال إشارات الصوت إلى المخ. وتتكون الأذن من ثلاثة أقسام مختلفة. الأذن الخارجية، الأذن الوسطى، والأذن الداخلية.
تبدأ عملية السمع في الأذن الخارجية أو ما يسمى بـ "الصوان"، وهو الذي يلتقط الموجات الصوتية، ثم يقوم بتركيزها وتوجيهها إلى قناة الأذن ونحو الأذن الوسطى. تبدأ الأذن الوسطى من نهاية قناة الأذن. وتتمثل مهمتها في نقل الموجات الصوتية ميكانيكيا وإرسال إشارات إلى الأذن الداخلية (القوقعة). فعندما تصل تلك الموجات إلى الأذن الوسطى تسبب إهتزاز طبلة الأذن، مما يؤدى إلى تحرك العظيمات السمعية، وهى العظام الثلاثة الأصغر في جسم الإنسان وتسمى المطرقة والسندان والركاب.
شمع الأذن
والمعروفة أيضا بـ المصطلح الطبي "cerumen" أى "الصملاخ"، هو عبارة عن مادة شمعية تنتجها الغدد الموجودة في قناة الأذن لحماية جلد قناة الأذن. حيث ان الغبار يعلق به، كما يساعد في تنظيفه و تشحيمه وحمايته ضد البكتيريا والفطريات والحشرات والمياه.
الأذن الداخلية
فهى تتكون من جزئين هما: القوقعة، وهي تساهم فى عملية السمع، والنظام الدهليزي ( القنوات الهلالية) وهو يساعد على التوازن. تصل الاهتزازات الصوتية إلى الأذن الداخلية مما يتسبب فى إهتزاز السائل الموجود في القوقعة. فتتحرك الخلايا الشعرية مع حركة السائل في القوقعة مما يؤدى إلى تولد نبضات كهربائية، تنتقل بعد ذلك عن طريق العصب السمعى إلى المخ حيث يتم ترجمتها على أنها صوت. من ناحية أخرى، فإن النظام الدهليزي، والذي يساعد في الحفاظ على توازن الجسم، يتكون من شبكة من الأنابيب تسمى القنوات الهلالية بالإضافة إلى الدهليز. هذا النظام يحتوي على خلايا حسية تستشعر الحركة بدلا من الصوت. وكما هو الحال فى القوقعة، يتصل النظام الدهليزي بعصب يقوم بحمل الإشارات الكهربائية إلى المخ للمساعدة في الحفاظ على توازن الجسم.